الوصف
سأهمس في اذنك سراً قد يكون هو نجاتك، إذا حكم الالم قبضته على معصم قلبك، وزج بك في غياهب التيه، واصبحت لا ترى الا السواد،، عد الى عمق كينونتك فهي حقيقتك التي تجهلها وكفى، اني كنت لك من الواعظين.
سأهمس في اذنك سراً قد يكون هو نجاتك، إذا حكم الالم قبضته على معصم قلبك، وزج بك في غياهب التيه، واصبحت لا ترى الا السواد،، عد الى عمق كينونتك فهي حقيقتك التي تجهلها وكفى، اني كنت لك من الواعظين.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.