تُكتشف جثة شاب في منحدرات جبل ليكابيتوس، فيقع الافتراض فورًا أن مجموعة ذئاب هي التي قتلته.. ولكن تراماكو، وهو طالب فذ في أكاديمية أفلاطون، قد قُتل!
استُدعي هيراقليس المعروف بكاشف الألغاز للمساعة في كشف الحقيقة.
في الوقت نفسه نجد أن في حواشي قصة جريمة أثينا، هناك قصة ثانية تبدأ بالتشكّل.. مترجم في وقتنا المعاصر يُدرك أن هناك رسالة مخفية في الصور الأدبية المستخدمة في السرد، وكلما تقدّم في ترجمته تبيّنت له أكثر وأكثر مفاتيح كشف الحقيقة الصادمة..
حقيقة تتشابه بشكل غريب مع حياته!
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.