كتب ” ستيفان زفايغ ” قبل خمسة اسابيع من انتحاره ” هناك شيء مهم أقوله عن نفسي ، كتبت قصة قصيرة حسب أنموذجي المفضل البائس ، وهي أطول من أن تنشر في صحيفة أو مجلة ، وأقصر من أن يضمها كتاب ، وأشد غموضاً من أن يفهمها جمهور القراء العريض ، وأشد غرابة من موضوعها في حد ذاته ” .
لن يستطيع القارىء أن يتبيّن فحوى هذا الصوت ، ومضمون الرسالة ، التي يريد نقلها الأديب النمساوي ستيفان زفايغ ، ما لم ينته من قراءة الرواية . رواية الدكتوراه ( لاعب الشطرنج ) التي نشرت بعد سنة من انتحار كاتبها ، حتى أنها عُدّت اليوم بمثابة الوصية من ضمن أعماله
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.