ربما تكون باريس هي مدينة الحب ولكن هناك من يرفض الاعتراف بذلك
ميّا ممثلة شهيرة، ولكنها في الحياة الواقعية متعبة وبحاجة إلى استراحة لأنها اكتشفت أن زوجها الممثل النجم الذي هو أيضًا شريكها في بطولة فيلمها الأخير، غير مخلص لها… تذهب ميّا لتختبئ في باريس، وتغير تسريحة شعرها، وتعمل نادلة في مطعم صديقتها. أما بول فهو كاتب أمريكي يعيش في باريس ويجتهد لاستعادة شعلة الموهبة التي كتب بها روايته الأولى..
بتدبير سري من صديقه عن طريق أحد المواقع الالكترونية المخصصة بالمواعدة يلتقي بول ميا و يدخلان في علاقة معقدة .
لكن على الرغم من الظروف غير الملائمة فإن القدر يخبئ لهما مصيرًا مختلفًا…
يعيش مارك ليڤي الآن في نيويورك، ويُعتبر من أكثر الكتاب المعاصرين مقروئية. له ثماني عشرة رواية من بينها (كل الأشياء التي لم نقلها، وأطفال الحرية، وإعادة التشغيل) بالإضافة إلى روايته الشهيرة (لو أنه كان حقيقيًا) التي كتبها لابنه وتحولت لاحقًا إلى الفيلم الشهير (كما الجنة) للنجمين رينيه ويذرسبون ومارك رفالو ومنذ صدور الفيلم كسب ليڤي قلوب القراء في أوروبا كلها.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.