هل حدث وجلستَ مفكراً فيما «أصبحتُ عليه»؟
أعتقد أن هناك طريقة بناءة أكثر في التفكير وهي
أن تفكر «ما الذي لم أصبح عليه بعد؟».
لكل أولئك الذين يشعرون بالإحباط في مسيرتهم
عوضاً عن المعنويات المرتفعة أودّ أنْ أقول أنا أفهمكم،
فقد مرَرْتُ بحالاتٍ دَنَوتُ فيها من الموت، وكنت أملأُ
وسادتي دموعاً من الوحدة أيضاً. ولكنّ هذا ما صنَعَني،
وأنتم تصْنَعُكم إحباطاتكم أيضاً. كما أنّ هذا ما جعلني
أرفضُ أنْ أتصرّفَ دوماً بطريقةِ مَنْ خَسِرَ شيئاً، وذلك لأنه
عوضاً عن أنْ أفكر بأني خسرتُ المال أو صديقتي أو أبي
أو رِجْلي اليُمنى.. فإني أفكر بما كسبْتُه. يمكنك دوماً أنْ
تقول بأنّكَ كسبْتُ الخبرة؛ كسبتُ أنك تعلمتَ كيفَ تتصرّف
في الظروف الصعبة، وكيف تُقدّر حقاً ما كان لديك،
وما لديك الآن في هذه اللحظة
#44 أنت تستطيع
$5.00
اسم المؤلف : علا ديوب
عدد الصفحات : 199 صفحة
دار النشر: كلمات للنشر والتوزيع
القياس : 19/12
التصنيفات: تنمية بشرية, قسم الكتب والروايات, كتب مترجمة
الوسوم: #44 أنت تستطيع, أنت تستطيع 44#, علا ديوب, كلمات للنشر والتوزيع
الوصف
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “#44 أنت تستطيع” إلغاء الرد
Shipping & Delivery
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.