ربما وانت تقرأ هذه الاسطر سأكون في المكان الذي هو حق على الجميع لا اعلن كيف سأوافي منيتي او متى ربما بمرضي الخبيث هذا وربما بأحد حوادث السير المفجعة.
ان كنت الان متوفي وعلقت في ذهنك بعض الاسئلة ولم تجد من يجبك عليها فإني اعتذر لك . طلبي الاخير هو ان تذكرني بدعوة في ظهر الغيب يا صديقي..
يأخذنا الكاتب معه في ذكريات له او لكل شاب دمرته الحرب بين مدينة دمشق إدلب و مرسين
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.