حبّه لمنتهى ليس كقصص الحبّ، يبحث فيها عن كل ما افتقده في أمّه.
مشهور يحاول الهروب من سطوة ذكرياته الأليمة، لا يريد سوى أن يكون طفلاً كباقي الأطفال.
بين عنف الأب وقسوة الأمّ، تحفر الذاكرة شروخاً في نفس مشهور. فهل يستطيع التحرّر من ثقل ماضيه ووطأته؟ وهل يجد ما يبحث عنه؟
لوحة الغلاف: بريشة الفنانة عالية الفارسي
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.